يعاني كثيرون من الحاجة المفرطة للتبول ويواجهونها بصمت، رغم تأثير فرط نشاط المثانة على أسلوب حياتهم، إلى درجة أنها قد تتحول إلى هاجس نفسي. وهناك عوامل جسدية تؤدي إلى الإفراط في الحاجة إلى التبوّل، وقد تكون في العضلات أو الرسائل العصبية أو الجهاز البولي. لكن القلق المستمر بسبب الخوف من عدم القدرة على السيطرة على الحاجة للتبول قد تأتي بأثرها على الصحة النفسية. والنتيجة قد تكون نشوء الهواجس والقلق الذي يزيد من التوتر والرغبة في التبول. وتتعرفون فيما يلي على نصائح ذهنية بسيطة للسيطرة على مشكلة فرط نشاط المثانة: