لماذا يجد البعض صعوبةً في أن يصير لائقاً بدنياً؟

تحدث هذه المشكلة للجميع، حتى أفضل من تتخيّلهم. إذ نبدأ العام الجديد بنيّة الذهاب إلى الجيم لأداء تمرينات من نوع جديد، متمنّيين أن يثمر ذلك عن نتائج أفضل. وبعد مضيّ عدة أسابيع نكتشف أن أجسادنا مازالت مترهّلة كما كانت في البداية. يشير أحد البحوث الحديثة إلى أن هؤلاء الأشخاص قد يكون "غير مستجيبين"، وأولئك هم الذين لا يرون تأثير التمرينات واضحاً على أجسادهم، حتى وإن أدّوا تلك التمرينات على أكمل وجه، بحسب صحيفة Daily Mail البريطانية. وقد تابع خبراء علم الحركة (حركة الأجسام) في جامعة كوينز بكندا مجموعات مختلفة من مرتادي الجمنازيوم لدراسة تلك الظاهرة.